حُبك للشيء يُعمي ، ويُصم .
" أبي الدرداء / المعجم لأبن الأعرابي "
====
من إضاعة المال ، أن يرزقك الله حلالاً فتنفقه في معصية الله .
" سعيد بن جبير / حلية الأولياء لأبي نُعيم "
====
البس من الثياب ما لا يزدريك فيه السفهاء ، ولا يعيبه عليك العـلماء .
" الشعبي / حلية الأولياء لأبي نُعـيم "
====
خير هذه الأمة بعـد نبيها أبو بكر ثم عمر .
" علي ابن أبي طالب / الغـيلانيات لأبي بكر البزاز "
====
صحبت ابن عمر وأنا أريد أن أخدمه ، فكان هو الذي يخدُمني .
" مجاهد بن جبر / مكارم الأخلاق لأبن أبي الدنيا "
====
الإنسان في فسحة من عقله ، وفي سلامة من أفواه الناس ما لم يضع كتاباً ، أو يقل شعراً .
" أبو عمرو بن العلاء / الطيوريات للسِّلفي "
====
إن مما يُصفي لك ودَّ أخيك ثلاثاً : تبدأُه بالسلام إذا لقيته ، وتدعوه بأحب أسمائه إليه ، وتُوسع له في المجلس .
" عمر بن الخطاب / مكارم الأخلاق لأبن أبي الدنيا "
====
المنافقون اليوم أشرُّ منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كانوا إذ ذاك يكتمونه ، وهم اليوم يظهرونه .
" حذيفة بن اليمان / مسند أبوداود الطيالسي "
====
كل سر بين اثنين ، فهو شائع .
" أبي بكر الصديق / المعجم لأبن الأعرابي "
====
الناس في حُجور علمائهم ، كالصبيان في حُجور آبائهم .
" ربيعة بن عبد الرحمن / الإبانة لأبن بطة العُكبري "
====
لا أمين إلا من خشي الله ، فشاور في أمرك من يخشى الله .
" عمر بن الخطاب / الشكوى والعتاب للثعالبي "
====
ألزم الحق ، ولا تستوحش لقلة أهله .
" سفيان بن عيينة / الزهد للبيهقي "
====
المؤمن وقاف ، يمضي عند الخير ، ويقف عند الشَّر .
" عمر بن عبد العزيز / الزهد للبيهقي "
====
من صنع كتاباً فقد استشرف للمدح , والذم ؛ فإن أحسن فقد استهدف الحسد والغـيبة , وإن أساء فقد تعـرض للشتم , وإستقذف بكل لسان .
" العتابي / الطيوريات "
====
لا تجالس عدوك ، فإنه يتحفظ عليك الخطأ , ويشككك في الصواب .
" ابن المقفع / الطيوريات "
====
العاقل لا يستحقر أحداً ؛ لأن من أستحقر السلطان أفسد دنياه ، ومن استحقر الأتقياء أهلك دنيه ، ومن استحقر الأخوان أفنى مروءته ، ومن أستحقر العامة ، أذهب صيانته .[ أي أن استحقار السلطان سبب لعدم التقيد بأوامره وهذا يعرض الشخص للعقوبة , واستحقار الأتقياء أي العلماء والصالحين يمنع من الاستفادة من علمهم فيعيش الإنسان في جهل [
" محمد بن حبان / روضة العقلاء "
====
لأن يُخطيء الإمام في العفو ، خيرٌ له من أن يُخطىء في العقوبة .
" سعيد بن المسيب / الآداب الشرعية لأبن مفلح "
====
ليس من الأدب أن تجيب من لا يسألك ، أو تسأل من لا يُجيبك ، أو تُحدَّث من لا ينصت لك .
" أبوعمرو بن العلاء / الفقيه والمتفقه للخطيب البغـدادي "
====
لا خير في جوابٍ قبل فهمٍ .
" مالك بن أنس / الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي "
====
ليس بحكيم من لم يُعاشر بالمعـروف من لا يجد من معاشرتهِ بُداً ، حتى يجعـل الله له فرجاً ، - أو قال – مخرجاً .
" محمد بن الحنفية / الفقيه والمتفقه للخطيب البغـدادي "
====
إن من إكرام المرء نفسهُ أن لا يقول إلا ما أحاط به علمه .
" القاسم بن / الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي "
====
ثلاث من جمعهن جمع الإيمان : الإنفاق من الإقتار ، والإنصاف من نفسك ، وبذل السلام للعالم .
[ الإقتار : الفقر . أي بذل الصدقة مع الفقر ]
" عمار بن ياسر / صحيح البخاري "
====
عالم يُنتفع بعـلمه , أفضل من سبعين ألف عابد .
" محمد بن علي بن حسين / جامع بيان العلم وفضله لأبن عبد البر "
====
ما نقصت أمانة عبد قط ؛ إلا نقص إيمانه .
" الزبير بن العـوام / السنة للخلال "
====
لا تملَّ معروفاً ، واستكثر منه ، فإن الذمَّ قلَّ من ينجو منه .
" يزيد بن المهلب / اصطناع المعروف لأبن أبي الدنيا "
" أبي الدرداء / المعجم لأبن الأعرابي "
====
من إضاعة المال ، أن يرزقك الله حلالاً فتنفقه في معصية الله .
" سعيد بن جبير / حلية الأولياء لأبي نُعيم "
====
البس من الثياب ما لا يزدريك فيه السفهاء ، ولا يعيبه عليك العـلماء .
" الشعبي / حلية الأولياء لأبي نُعـيم "
====
خير هذه الأمة بعـد نبيها أبو بكر ثم عمر .
" علي ابن أبي طالب / الغـيلانيات لأبي بكر البزاز "
====
صحبت ابن عمر وأنا أريد أن أخدمه ، فكان هو الذي يخدُمني .
" مجاهد بن جبر / مكارم الأخلاق لأبن أبي الدنيا "
====
الإنسان في فسحة من عقله ، وفي سلامة من أفواه الناس ما لم يضع كتاباً ، أو يقل شعراً .
" أبو عمرو بن العلاء / الطيوريات للسِّلفي "
====
إن مما يُصفي لك ودَّ أخيك ثلاثاً : تبدأُه بالسلام إذا لقيته ، وتدعوه بأحب أسمائه إليه ، وتُوسع له في المجلس .
" عمر بن الخطاب / مكارم الأخلاق لأبن أبي الدنيا "
====
المنافقون اليوم أشرُّ منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كانوا إذ ذاك يكتمونه ، وهم اليوم يظهرونه .
" حذيفة بن اليمان / مسند أبوداود الطيالسي "
====
كل سر بين اثنين ، فهو شائع .
" أبي بكر الصديق / المعجم لأبن الأعرابي "
====
الناس في حُجور علمائهم ، كالصبيان في حُجور آبائهم .
" ربيعة بن عبد الرحمن / الإبانة لأبن بطة العُكبري "
====
لا أمين إلا من خشي الله ، فشاور في أمرك من يخشى الله .
" عمر بن الخطاب / الشكوى والعتاب للثعالبي "
====
ألزم الحق ، ولا تستوحش لقلة أهله .
" سفيان بن عيينة / الزهد للبيهقي "
====
المؤمن وقاف ، يمضي عند الخير ، ويقف عند الشَّر .
" عمر بن عبد العزيز / الزهد للبيهقي "
====
من صنع كتاباً فقد استشرف للمدح , والذم ؛ فإن أحسن فقد استهدف الحسد والغـيبة , وإن أساء فقد تعـرض للشتم , وإستقذف بكل لسان .
" العتابي / الطيوريات "
====
لا تجالس عدوك ، فإنه يتحفظ عليك الخطأ , ويشككك في الصواب .
" ابن المقفع / الطيوريات "
====
العاقل لا يستحقر أحداً ؛ لأن من أستحقر السلطان أفسد دنياه ، ومن استحقر الأتقياء أهلك دنيه ، ومن استحقر الأخوان أفنى مروءته ، ومن أستحقر العامة ، أذهب صيانته .[ أي أن استحقار السلطان سبب لعدم التقيد بأوامره وهذا يعرض الشخص للعقوبة , واستحقار الأتقياء أي العلماء والصالحين يمنع من الاستفادة من علمهم فيعيش الإنسان في جهل [
" محمد بن حبان / روضة العقلاء "
====
لأن يُخطيء الإمام في العفو ، خيرٌ له من أن يُخطىء في العقوبة .
" سعيد بن المسيب / الآداب الشرعية لأبن مفلح "
====
ليس من الأدب أن تجيب من لا يسألك ، أو تسأل من لا يُجيبك ، أو تُحدَّث من لا ينصت لك .
" أبوعمرو بن العلاء / الفقيه والمتفقه للخطيب البغـدادي "
====
لا خير في جوابٍ قبل فهمٍ .
" مالك بن أنس / الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي "
====
ليس بحكيم من لم يُعاشر بالمعـروف من لا يجد من معاشرتهِ بُداً ، حتى يجعـل الله له فرجاً ، - أو قال – مخرجاً .
" محمد بن الحنفية / الفقيه والمتفقه للخطيب البغـدادي "
====
إن من إكرام المرء نفسهُ أن لا يقول إلا ما أحاط به علمه .
" القاسم بن / الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي "
====
ثلاث من جمعهن جمع الإيمان : الإنفاق من الإقتار ، والإنصاف من نفسك ، وبذل السلام للعالم .
[ الإقتار : الفقر . أي بذل الصدقة مع الفقر ]
" عمار بن ياسر / صحيح البخاري "
====
عالم يُنتفع بعـلمه , أفضل من سبعين ألف عابد .
" محمد بن علي بن حسين / جامع بيان العلم وفضله لأبن عبد البر "
====
ما نقصت أمانة عبد قط ؛ إلا نقص إيمانه .
" الزبير بن العـوام / السنة للخلال "
====
لا تملَّ معروفاً ، واستكثر منه ، فإن الذمَّ قلَّ من ينجو منه .
" يزيد بن المهلب / اصطناع المعروف لأبن أبي الدنيا "